تمارس العادة
مقطع لواط جد هائج حدث بين الاستاذ و طالبه في القسم حيث الاستاذ كان ينيك و هو مستمتع جدا و كيف لا و هو ذلك الاستاذ المكتمل الرجولة فقد حصل علي طالب جميل وسيم جداً ذو جسد لين طرئ شهي و مؤخرة بيضاء عذراء مطيع بلا انتظار و يحب زبه استاذه و يلبي اوامره بشوق و يتقبلها بلطف لهفة الى النيك . ثم شد الاستاذ الممحون عاشق طالبه الذي و هو ينيكه في القسماكثر بجسده عليه فحمله و ادخل زبه بكامله بالداخل في لواط ساخن جداو هو ينيك طالبه اللذيذ فسحبه سحباً و دفعه فوق الطاولة كي يستمتع بجسمه
و قرب زبه من فتحة الشرج حتي توسط به فوق الطاولة فغطاه بجسمه و استعد للنيك فهو لم يبدأ بعد كانت مجرد مداعبات للجنس فهو يعرف كيف يهيج طالبه حين ينيكه . و صار الاستاذ ينيك الطالب ببطء و هذا الاخير يضع يديه بطولها امامه و تتمدد فوق الطاولة جيدا حيث كان يستسلم ما بين الالم و لذه الشعور بشيئ جاف طويل يدغدغ حواسه و يلهب احشاءه و يجد لتوسيع حواف خرم طيزه المحتقن . صار الان الزب في الاعماق ينفث من راسه سائل شفاف من الشهوة و المحنة في لواط ساخن جدا . و ظل الاستاذ على هذه الحال حتى قذف المني على طيز الطالب الذي كان مسرورا بزب استاذه